مع تطور الأعمال وازدياد التعاملات الدولية، أصبح من الضروري على الشركات السعودية أن تتفهم ضريبة الاستقطاع التي تفرضها هيئة الزكاة والضريبة والجمارك. هذه الضريبة تستهدف الدخل المحوَّل لغير المقيمين، وهي أداة رقابية وضريبية لضمان الشفافية والعدالة الضريبية. ما هي ضريبة

ضريبة القيمة المضافة (VAT) هي ضريبة غير مباشرة تُفرض على جميع السلع والخدمات التي يتم شراؤها وبيعها من قبل المنشآت. تم تطبيق هذه الضريبة في المملكة العربية السعودية منذ 1 يناير 2018 بنسبة 5%، وارتفعت لاحقًا إلى 15% في يوليو

الزكاة والدخل هما ركنان مهمان في النظام المالي السعودي، ويجب على كل مؤسسة أن تلتزم بحسابهما وتقديم الإقرارات وفق الأنظمة التي تنظم عمل الهيئة العامة للزكاة والضريبة والجمارك. في هذا المقال، سنأخذك في رحلة مبسطة لفهم طريقة حساب الزكاة والدخل

الزكاة وضريبة الدخل من الالتزامات المالية الأساسية التي تُفرض على المؤسسات والشركات في المملكة العربية السعودية. وتُشرف على تحصيلها هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، التي تُعد الجهة المختصة في تنظيم هذه العمليات وفقًا للأنظمة المحلية. وتكمن أهمية هذه الالتزامات في تمويل

طريقة حساب الزكاة التقديرية مع كشوف – الحل الأمثل لحساب الزكاة في حال غياب البيانات الدقيقة الزكاة ليست مجرد التزام ديني، بل هي مسؤولية اجتماعية ومصدر للبركة والنماء. ومع ازدياد تعقيد الأنشطة التجارية وتنوع مصادر الدخل، أصبح من الصعب على

تُعد الزكاة أحد أركان الإسلام، وركيزة أساسية في النظام المالي الإسلامي، وامتدادًا لذلك، ألزمت المملكة العربية السعودية الشركات الخاضعة لأحكام الشريعة الإسلامية بتسديد زكاتها السنوية عبر هيئة الزكاة والضريبة والجمارك. لكن عملية حساب الزكاة للشركات تحتاج إلى فهم دقيق للعناصر

تعد ضريبة الدخل السعودي من الأنظمة المالية الأساسية التي تنظّم العلاقة بين الدولة والمكلفين من الشركات والأفراد غير السعوديين. ورغم أن المملكة لا تفرض ضريبة دخل على المواطنين، إلا أن النظام الضريبي يشمل فئات معينة وفق آليات محددة. في هذا

في ظل التوسع الاقتصادي والتنظيم المحاسبي في المملكة العربية السعودية، أصبحت إعداد وتقديم الاقرارات الضريبية ضرورة ملحّة لأي منشأة تجارية أو مؤسسة. إذ تمثل هذه الإقرارات وثيقة رسمية تُقدَّم إلى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وتتضمن تفاصيل دخل المنشأة ومصاريفها والضرائب المستحقة

في ظل التطور الاقتصادي الذي تشهده المملكة العربية السعودية، أصبح من الضروري وجود نظام مالي منظم يضمن العدالة الضريبية ويساهم في تنمية الموارد غير النفطية للدولة. ومن هنا برز نظام ضريبة الدخل السعودي كأحد الأعمدة الأساسية التي تنظم العلاقة بين

في عالم المحاسبة المتسارع، لا يمكن لأي مؤسسة – سواء كانت صغيرة أو عملاقة – أن تعمل دون هيكل تنظيمي مالي واضح. هنا تبرز أهمية شجرة الحسابات في المحاسبة كأداة محورية لتنظيم وتبويب وتصنيف كل معاملة مالية تمر بها المنشأة.

في عالم المحاسبة، تُعد شجرة الحسابات الركيزة الأساسية التي يُبنى عليها النظام المالي لأي مؤسسة، سواء كانت صغيرة أو كبيرة. فهي تمثل الهيكل التنظيمي الذي يتم من خلاله تصنيف وترتيب الحسابات المختلفة، مما يسهّل عملية تسجيل المعاملات وتحليل البيانات المالية

تُعد شجرة الحسابات حسب المعايير الدولية العمود الفقري لأي نظام مالي ناجح، فهي الإطار الذي يتم من خلاله تنظيم وتسجيل كافة المعاملات المالية داخل الشركة السعودية . وعندما يتم تصميمها بشكل يتوافق مع المتطلبات الدولية، فإنها تضمن دقة البيانات، وامتثال